
اليوم تحتضنكم المملكة العربية السعودية في مناطقها الأربعة – الرياض، جدة، الشرقية ومكة المكرّمة – بحيث تتوزّع مؤسسات الدعم والصناديق ومساحات العمل في بيئة تدعم الشركات الناشئة وتشجّع روّاد الأعمال، عن طريق:
1. تأسيس “منشآت”
وهي الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة. أسستها المملكة عشان تمول وتسهل الأعمال الرائدة اللي تخدم مشاكل المجتمع، بشرط عمل الشركة في القطاعات المستهدفة، ويكون عدد موظفيها بدوام كامل بين 1و5، وما يزيد عمر الشركة عن 3 سنوات.
2. تسهيل التملك والإيجار والعمل
عشان تلاقي مقر لشركتك وقّعت “منشآت” اتفاقية تعفي روّاد الأعمال من رسوم الإيجار مدة 5 سنوات في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية وفي هيئة المدن الاقتصادية، وتوفر مميزات سكنية للتملك و بتسرّع إصدار تراخيص العمل التجاري مع تخفيض تكلفتها.
3. إنشاء “صندوق الصناديق”
المملكة أسست دا الصندوق عشان تفعل دور القطاع الخاص وتشجع كل المبادرات الابتكارية. يملك الصندوق رأس مال قدره 4 مليارات ريال عشان يمول فرص روّاد الأعمال الاستثمارية، ويُتوقع أن يساهم في توفير 58,000 فرصة عمل إضافية في خلال عام 2027.
4. مساهمات شركة حاضنات ومسرعات الأعمال
إحدى الشركات طورت أكثر من 16 جهة للدراسات والخدمات الاستشارية وساهمت بتأسيس 9 حاضنات ومسرعات أعمال ودربت أكثر من 270 شخص من ضمن خدماتها في المساعدة في التسويق والإدارة المالية وغيرها من وسائل الدعم اللي يحتاجها روّاد الأعمال.
5. خلق مبادرة “تحدي ريادة الأعمال”
أطلقت “منشآت” هذي المبادرة عشان تشجع روّاد الأعمال على ابتكار الحلول للمشاكل الموجودة في مجالات الطاقة والبيئة والتعليم وغيرها، بحيث يحصل 5 فائزين على احتضان أفكارهم عن طريق استشارات وتدريب خبراء عالميين مدة سنة كاملة غير الراتب الشهري ومساحة مناسبة للعمل.
المملكة في نهضة حيوية لا يمكن لأحد أنو يوقف قدامها بحيث الأهداف اللي بتختارها الدولة في مجال ريادة الأعمال واعدة جداً، تليق بالطموح السعودي وتستحقها قدراته الواسعة. وإليكم من ريالي برنامج “روّاد ريالي” الذي يساعدكم في إعداد خطة مالية تضمن لمبادرتكم أكبر فرص النجاح. تسجّلوا عبر هذا الرابط.
مدونات أخرى

كن العلامة التي لا ينسونها بسهولة
منذ بضعة أيام، دخلت منى إلى إحدى الكافيهات. طلبت كوبها المعتاد من الكابوتشينو واختارت زاوية هادئة لتجلس وتنجز مهمة هذا اليوم. شغّلت اللابتوب وبدأت بحثها عن وظيفة عندما حدث ما لم تتوقعه.

تبتكر فكرة جديدة لمشروعك أو تقلّد؟
للوهلة الأولى، قد ترفض فكرة التقليد لأنّ الإنسان ولا سيما رائد الأعمال يسعى ليكون مختلفاً ومتميزاً. ألا يقول المثل "خالف...تُعرف"؟ في هذه الوهلة، أنت على حق لأنّ عنصر الابتكار لا يفقد رونقه وما زال يلقى رواجاً كبيراً حتى الآن في شتى المجالات.

5 أرباح تجنيها شركتك من نظام العمل عن بعد
ممكن يجي في تفكير بعضنا أنّ العمل عن بعد هو نظام جديد بسبب جائحة كورونا لكن إجراءات هذا النظام بدأت من 10 سنوات وكورونا أثَر في سرعة تطبيقه فقط. وبالرغم من الخوف اللي يجي لأصحاب العمل عن فعالية هذا النظام من جانب تواصل الفريق وقدرتهم على الابتكار بدون ما يشتغلوا في مكان واحد، أعلنت شركات كبيرة مثل جوجل، أوبر، ماستركارد، مايكروسوفت وغيرها تطبيقهم لهذا النظام.
هكذا تدعم الرؤية 2030 روّاد الأعمال
أحدث المدونات